أثار بلاغ وهمي لمنخرطي الرجاء الرياضي، جدلا كبيرا، مساء أمس الخميس 4 أبريل، تضمن هجوما وانتقادات للرئيس محمد بودريقة.
وبعد ساعات فقط على إصدار منخرطي الرجاء بلاغا يدعمون فيه بودريقة، والنادي وأعضاء مكتبه، صدر بلاغ ثاني يتضمن انتقادات للرئيس ولغيابه الطويل عن المغرب، وتدبيره لشؤون الفريق من الخارج.
بلاغ تضمن تناقضات
وتحدث البلاغ الوهمي، عن “مشاكل داخل الفريق”، رغم أن الرئيس أكد أول أمس الأربعاء 3 أبريل، صرف كل رواتب ومنح المباريات للاعبين والطاقم التقني.
وحسب مصادر “آش نيوز”، فإن البلاغ الثاني وهمي، وليس للمنخرطين علم به، وجاء للتشويش على الفريق وتماسكه وانسجام منخرطيه وأعضاء مكتبه.
وذكرت المصادر نفسها أن البلاغ لم يتم تداوله في مجموعة “واتساب” الخاصة بالمنخرطين، على غرار البلاغ الأول.
التعليقات 0