يقبل العديد من الشباب على “الراستا”، خاصة من محبي وعشاق موسيقى “الريغي”، الراغبون في التشبه برمزها وأسطورتها بوب مارلي. هذه “التسريحة” التي يجدها البعض “وسخة”، في حين يعتبرها البعض الآخر تعبيرا عن التمرد والاحتجاج على الأوضاع الاجتماعية ولها فلسفتها الخاصة، لا تكتمل بدون “جوان” أو “جعبوق” أو موسيقى خاصة.
“آش نيوز” جالت في بعض فضاءات الصويرة بمناسبة مهرجان كناوة الذي تحتضنه، وتحدثت إلى بعض الشباب عن سر اختياره “الراستا”، ورصدت إقبالا عليها وأتت لكم بهذا الفيديو.