
في كل موسم من مواسم الاحتفالات الأمازيغية، تخرج علينا أصوات من بعض التيارات السلفية والمستعربة، تهاجم بعنف كل ما لا ينسجم مع نظرتها الضيقة للهوية والدين. مهرجان بوجلود، هذا الطقس المغربي الأمازيغي العريق الذي يحتفى به في مناطق مختلفة بعد عيد الأضحى، يتحول في خطابات
بين واقع الصراع المزمن في الصحراء المغربية والحلول السياسية الممكنة، يبرز خيار الحكم الذاتي كأكثر المقترحات واقعية. لكنه خيار محفوف بتحديات داخلية وخارجية، وقد يحمل في طياته احتمالات الانفصال إن لم يصمم وينفذ بعناية. فهل يتعلم المغرب من تجارب كردستان العراق وكتالونيا الإسبانية؟ وهل ينجح
يعتبر الغش سلوكا مرفوضا تربويا وأخلاقيا في جميع المجتمعات، وينظر إلى مرتكبه نظرة دونية، ولكن رغم ذلك يلجأ العديد من الناس إليه حين يعجزون عن الوصول بطرق سوية إلى أهدافهم، سواء في مجال العمل أو الدراسة أو السياسة أو أي مجال اخر. والخطير هو عندما
الشعب.. إنها كلمة مرعبة ولها الأثر الكبير في جل الثورات والتغييرات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية التي عرفها العالم، وخاصة في الدول الديمقراطية. أما في الدول غير الديمقراطية فتستعمل هذه الكلمة غالبا لدغدغة المشاعر أو بأسلوب قدحي للإشارة الى الطبقات المتدنية من المواطنين (كاين الناس
دويلة قطر عندها أكثر من عشرالاف عسكري فقاعدة العديد الجوية وبغات المغاربة يحيدو ليها تأنيب الضمير اللي كتحس بيه
اطلعت بالصدفة على خبر تنظيم جامعة ابن طفيل وكلية اللغات والآداب والفنون وفريق بحثها في الأدب المغربي الحديث والمعاصر، بمناسبة الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ الدكتور عباس الجراري، لندوة علمية تحت عنوان: “الجامعة المغربية تحتفي بعميد أدبها” وذلك يوم الأربعاء 21 ماي 2025 بمدرج الندوات بكلية
“كلنا فاسدون لا أستثني أحدا”، بهذه الجملة اشتهر الفنان أحمد زكي في فيلم ‘ضد الحكومة‘، الذي تم انتاجه سنة 1992، والذي لعب فيه دور البطولة من خلال شخصية « مصطفى خلف » المحامي. وأوضح خلال المشهد الذي تضمن هذه الجملة بأنه ليس عيبا على الإنسان
السيد عبد الإله بنكيران، احتراما لماضيكم السياسي واعتبارا لمقامكم كرجل دولة سابق، أجد نفسي مضطرة لأن أرد على ما جاء في تصريحاتكم الأخيرة التي تدعو فيها إلى إعطاء الأولوية للقضية الفلسطينية، وخصوصا دعوتكم لحركة حماس. وأقولها صراحة: نعم، سيدي، تازة قبل غزة. فالمغرب، يا سيدي،