قبل أيام قليلة على عيد الفطر، ظهر بنكيران جديد، باسم رشيد، ليظهر للناس كيفية أداء خطبة العيد، على مواقع التواصل الاجتماعي، متناسيا أننا في دولة منظمة، يحكمها قانون ومؤسسات، لكل جهة اختصاصاتها.
ظهر بنكيران الجديد واثقا من نفسه، “يخاطب” الخطباء، ويقول لهم إن “خطبة العيد أمانة، لا تجعلوها في موضوع جزئي كخطبة الجمعة.. “.
قضايا كبرى!
الرجل لم يتدخل في اختصاصات المجلس العلمي ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية فحسب، بل أراد أن “يوصي” الخطباء بأن يتحدثوا عما أسماها “القضايا الكبرى الآنية التي تستهدف مقدسات الأمة ودينها”.
ولأنه موضوع الساعة لدى “إخوان بنكيران”، أراد رشيد أن يلمز بكلامه على المدونة والقضية الفلسطينية، في هاشتاغات، قالوا له إنها ستساعد في نشر كلامه بين الناس !
مثل بنكيران الجديد، كثر، إذ انتشروا بكثرة أخيرا على مواقع التواصل، ومنهم من يجيش الناس، وآخرون يهددون بحرب أهلية … فين غادين بينا فين !؟
تدوينة بنكيران الجديد:
تعليق تفاعلا مع تدوينة بنكيران:
التعليقات 0