تعاني أسوار مراكش التاريخية لامبالاة حقيقية سواء من طرف المسؤولين بالمدينة وسلطاتها، أو من قبل المواطنين الذين لا يخجل البعض منهم من التبول عليها، في مشهد مقزز لا يمكن أن يعني إلا “قلة الترابي” وانعدام الوعي والإحساس بالمواطنة لدى البعض منا. فلك الله يا أسوار مراكش!
التعليقات 0