من قلب بين الويدان، عاينت كاميرا “آش نيوز” واقع المنطقة، التي تكابد عناء الجفاف وما خلفه من أزمات متتالية مست الساكنة، وأدت ببعضهم إلى التفكير في الهجرة بحثا عن قوت يومهم، وهذا ما أكده مواطن يقطن بالمنطقة، مبرزا أن أزيد من 4 سنوات من الجفاف جعلت الساكنة تعيش بفضل الله فقط، على حد تعبيره.
وأضاف المتحدث ذاته، أن الفلاحة تضررت، ووضع المنطقة قاس جدا، بسبب الظروف المعيشية الصعبة، مشيرا إلى أن عددا من النساء يشتغلن في تنظيف البيوت لتوفير لقمة العيش، والرجال يحاولون الِإشتغال في أي وظيفة ممكنة ومتاحة لكسب على الأقل 50 أو 60 درهما في اليوم.
مزيد من التفاصيل في الفيديو التالي:
التعليقات 0