بعد حكايتها مع برلماني الأغلبية، توالت الاتصالات على “آش نيوز”، من العديد من المصادر المتطابقة، التي يبدو أنها تكن مودة خاصة جدا لميمي لوبلان، تحدثت عن “الحيحة” التي قامت بها في تظاهرة “قفطان ويك” التي نظمت الأسبوع الماضي في مراكش، و”العجرفة” التي تعاملت بها مع ضيوف التظاهرة ومديرتها نفسها، بعد أن سلمت لها مقاليد تنظيم الحدث الذي اعتقدت ربما أنها صاحبته، فصالت وجالت فيه على كيفها، علما أن اللبناني المشرف على الديكور، صديق لها، وهي من فرضته على المنظمين، وب”كاشي مقمح”.
“شلة” المامونية
ميمي لوبلان، التي كانت مقيمة بفندق “المامونية” الشهير، رفقة “شلتها”، كادت تدخل في صراع حقيقي مع ليلى عزيز، مصممة الأزياء وزوجة المنتج العالمي ريدوان، التي كانت حاضرة في التظاهرة، حين طلبت منها أن تتحدث بالعربية أو الفرنسية لأنها في المغرب، قبل أن تطلب ليلى من الحاضرين إن كانوا لا يفهمون ما تقوله بالإنجليزية، فردوا عليها بأنهم يفهمونها جيدا، لتطلب منها بدورها أن تتعلم اللغة الإنجليزية، وهو ما ترك ميمي في موقف محرج.
“نجمة زمانها”
ولم تكتف ميمي لوبلان بليلى عزيز، التي يبدو أنها “ما كا تسرطهاش” وتشعر تجاهها بالغيرة، بل “حيحات” أيضا بعد رفض دخول مصورها الخاص إلى التظاهرة، التي منعت دخول المصورين والصحافيين مكتفية بمصورها الخاص، ثم أطلقت العنان لصوتها محتجة حين لم تجد مكانا لها في الصف الأول، وطلب منها الجلوس في الصف الثاني، وكأنها “نجمة زمانها”، في حين أن لا أحد يعرفها غير متابعينها “الفيك” على “إنستغرام” و”فانز” سعد لمجرد باعتبارها “صديقته الحميمة”.
التعليقات 0