“ملكة ماربيا”، المعروفة في المجتمع “المخملي” للدار البيضاء، “داخلة سوق راسها هاد الأيام”، و”غابرة” على “إنستغرام”، هي التي تعودت على نشر صور حفلاتها وسفرياتها وتفاصيل التفاصيل عن حياة “البذخ” التي تعيشها بفضل أموال زوجها الملياردير اللبناني، المشكوك في مصدر ثروته.
وحتى حين دعت النجم المصري محمد رمضان إلى عشاء في بيتها، الذي التقته مرات عديدة في مصر ونشرت صورها معه أثناء زياراتها إلى “أم الدنيا”، اكتفى “صبيها”، المكلف بحمل حقائب يدها وأشياء أخرى، بنشر الصور وامتنعت هي عن فعل ذلك، اللهم إذا كانت تنشرها بطريقة “البريفي” فلا يراها إلا أقرب المقربين.
وحسب “عصفورتنا” الجميلة، فإن آخر “بوسط” وضعته “ملكة ماربيا” كان حين سافرت إلى مراكش، تزامنا مع احتفالات رئيس الحكومة بزفاف ابنته، وأقامت في فندق “روايال” الشهير، المملوك ل”سيدنا”، والذي كان يقيم فيه كبار ضيوف العرس، وكانت مرفوقة بمجموعة من المشكوك في “رجولتهم” (ما عندنا مشكل معاهم غير هوما ولاو دايرين المثلية fond de commerce). ويبدو أنهم “عيقو” و”خربقو بزاف”، ناسين أن الفندق الملكي له حرمته ويشبه “دار المخزن”، وبالتالي ليس مسموحا فيه القيام بأي سلوكات مشينة قد تؤثر على سمعته ومكانته.
“الحاصول”، وحسب تحليل “العصفورة”، الذي قد يكون صائبا وقد لا يكون، (المهم حنا داويين)، فإن “ملكة ماربيا” تعرضت ل”تجباد الودنين” بسبب “البسالة” التي قامت بها، والتي لم تستسغها إدارة الفندق، ففضلت أن “تتركن” قليلا، إلى حين أن تمر العاصفة، قبل أن تعود إلى “نشاطها” الإنستغرامي المثير للاشمئزاز.
التعليقات 0