أدخل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، الشك في نفوس الجمهور المغربي، بعد ما حدث خلال مباراة زامبيا، أمس الجمعة 7 يونيو، والتي انتهت بملعب أكادير بفوز الأسود بهدفين لواحد، في إطار تصفيات كأس العالم 2026.
وبالإضافة إلى الأداء الذي لم يكن جيدا، فإن تصرفات بعض اللاعبين لم ترق للجمهور المغربي، خاصة حكيم زياش لاعب غلطة سراي التركي، ويوسف النصيري مهاجم إشبيلية.
مطالب برحيل الركراكي
ووصلت بعض احتجاجات الجماهير وغضبهم، حد مطالبة وليد الركراكي مدرب المنتخب، بالرحيل، لفقدانه السيطرة عل. لاعبيه.
واعتبر البعض الآخر من الجماهير، أن ما حدث خلال مباراة زامبيا، خطير ولا مسؤول من اللاعبين، وانتقدتهم بشدة.