أوضح محمد الكنيدري، رئيس جمعية الأطلس الكبير ومدير المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش، أن الدورة 53 من المهرجان، التي افتتحت فعالياتها أمس (الخميس)، تتميز هذه السنة بأنها تأتي بعد كارثة زلزال الحوز، وبعد سنوات من الغياب بسبب جائحة كورونا.
وقال محمد الكنيدري، في تصريح ل”آش نيوز”، إن الدورة الحالية من المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش، تستضيف الصين، بصفتها بلدا صديقا يجمعه تعاون متميز مع المغرب، خاصة بعد الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس إلى الصين وإعفاءه المواطنين الصينيين الراغبين في زيارة المغرب من التأشيرة.
تفاصيل أخرى حول عدم استفادة المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش من دعم مالي مهم، رغم أنه من أقدم المهرجانات في المغرب، والدور الذي يلعبه في تحسين وضعية الفرق الفلكلورية والتراثية المشاركة فيه، تجدونها في الفيديو التالي من إنجاز إلياس بواخريص:
التعليقات 0