تعرضت السباحة والمؤثرة الباراغوايانية لوانا ألونسو، للطرد من القرية الأولمبية بباريس، بسبب سلوك اعتبر غير رياضي، بالنسبة للجنة الأولمبية لبلادها.
وأثار طرد لوانا، التي تملك أكثر من 500 ألف متابع على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، جدلا كبيرا، ما دفع اللجنة الأولمبية لبلادها، تخرج ببلاغ لتبرير موقفها.
سياحة ورياضة
وبررت اللجنة الأولمبية الباراغوايانية، قرارها بطرد لوانا ألونسو من القرية الأولمبية، بأنه كانت تمارس السياحة، وتتصرف على هذا النوح.
وذكرت اللجنة أن لوانا، البالغة من العمر 20 سنة، كانت تغادر القرية الأولمبية لتقوم بالسياحة في مناطق بفرنسا، لتعود إليها، وتختلط بالرياضيين الباراغوايانيين.
ونشرت لوانا صورا على صفحتها الرسمية على موقع “إنستغرام” لزيارتها بعض الأماكن بباريس، وهو ما لم يعجب مسؤولي بعثة بلادها.