علم “آش نيوز” من مصادر مطلعة، أن عز الدين ميداوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، اقترح العودة إلى النظام الدراسي السابق الذي يمتد لسبع سنوات بدلا من ست سنوات، وذلك كحل لأزمة طلبة الطب التي استمرت لأكثر من 10 أشهر، بسبب قرار الوزير السابق عبد اللطيف ميراوي تقليص سنوات الدراسة، بناء على مبررات تتعلق بنقص الكوادر الطبية في مستشفيات المملكة.
ضرورة إيجاد حل سريع
وأفادت المصادر ذاتها، أن الوزير الجديد، إدراكا منه لعواقب استمرار أزمة طلبة كلية الطب والصيدلة، سعى إلى إيجاد حل سريع قبل أن تتسبب هذه الأزمة في عام دراسي أبيض، بعدما رفض الطلبة العودة إلى فصول الدراسة وإجراء امتحانات نهاية السنة، مما دفع الوزير إلى عقد اجتماع مع ممثلي الطلبة للاستماع إلى وجهات نظرهم.
وأكدت المصادر، أن عز الدين ميداوي شدد على ضرورة الاجتماع بالطلبة بهدف تقديم مقترحاته لحل المشكلة المزمنة ومناقشتها مع الطلبة، على أمل التوصل إلى حل يساهم في إنهاء الأزمة التي استمرت بسبب تمسك الوزير السابق بموقفه.
تحديات أمام الوزير الجديد
يشار إلى أن عز الدين ميداوي تولى مهام وزارته بعد عبد اللطيف ميراوي، وقد استهل نشاطه الوزاري بملف شائك يتعلق بأزمة كليات الطب، والتي حظيت باهتمام واسع من الأوساط الأكاديمية والسياسية والحقوقية، كما شهدت وساطات متعددة لحلها، بدءا من مبادرات فرق المعارضة والأغلبية في البرلمان، وصولا إلى تدخل مؤسسة وسيط المملكة.
وجب محاكمة الوزير المعزول لانه ضيع سنة الطلبة يعني سنة بيضاء وميزانية كبيرة على الدولة يعني من يحميه يدخل معه السجن ببعض الامور لا يجوز فيها التعنت والغالبة والنغاوبةهناك مصلحة عامة مصلحة دولة وليس بقرية
تحية عالية للوزير الانسان المتفهم الكفء سي ميداوي ونحن على ثقة انه سيعمل على حل مشكل طلبة الطب ونتمنى منه الغاء مشروع الوزير اليابق المشؤوم والذي سيؤدي بمنظومتنا الصحية و التعليمية للانهيار.
يجب كذلك محاسبة الميراوي لا سامحه الله لهدره متعمدا سنة من التحصيل الدراسي والمال العام و تسببه في اضرار مادية ونفسيك وصلت الوفاه في صفوف الطلبة وعائلاتهم
واش هو وزير وفقط يقترح العودة الى النظام السابق..!!؟ ولاحول ولاقوة الا بالله..
يجب محاسبة الوزير المغادر على اهدار مقدرات البلاد البشرية فقط لاثبات انه هو الذي يحكم .اخذته العزة الآثمة بالنفس فشرد خيرة طلبة الوطن لما يقارب السنة .لا يمكن ان يترك هكذا ، يجب ان يعرفوا ان للتهافت على الاستوزار عواقب حتى يفكروا الف مرة قبل الاقدام عليه
وجب على الدولة الضرب بيد من فولاذ علي يد ميراوي المتعجرف لأنه اهدر وقتا غاليا من الزمن الأكيمي وك يعصف بمصير شلاب مجتهد و طموح.
لابد من العودة إلى النظام القديم في كل شيء ان يأخذ بعين الاعتبار الغاء مايسمة بروزيطا وتدرييس اللغات لطلبة بالألاف بعد ان كان الفصل لا يتجاوز 100 طالب في اسؤ الحالات
جودة التكوين يجب ان تكون مقرونة باخلاقية ووطنية التكوين وإلا فلا فائدة منها كمثل من يجمع العسل ويضعها فى وعاء مثقوب
اذا كنتم تتحججون بنقص الكوادر فسارعوا الى بناء جامعات اخرى وادخلوا طلبة الطب عوض خسران المادة في موازين .وليس على حساب التكوين.
مزدوجوا الجنسيات لا يصلحون لتسيير الشؤون العامة للبلاد انظروا الشقيقة الجزائر وما يقع فيها من اهوال ذاك الانسان وضع العصا في عجلة كلية الطب
وتسبب في تعطيها مدة سنة دراسية كاملة وتسبب في محاكمة الطلاب على ابواب التخرج وتسبب في انتحار طالب في كلية طب مراكش خوفا من طرده وتسبب في إصابة اكثر من طالب وطالبة باكتأب مزمن ماهكذا يكون التدبير والتعبير يا صاحب الفخامة
اشنو زعما 7 سنوات أصبحت قانون فيزيائي..أنه التخلف.. و لم لا 9 سنوات.. و كأن القوانين لا تتغير ابدا.. هناك أنانية مرضية… و مع الاسف سيادة عقلية الانتهازية التي لا توصل لأي شئ..اعلم طبيب اسنان قديم… تركته كما تركت كثيرا فقط لأنهم لا يقدرون على العمل و غشاشين..و لا يهمهم سوى جمع المال…