بعد أسابيع على خضوعه لإعادة تهيئة، قلبت الدار البيضاء “سفاها على علاها”، وعرقلت حركة السير بالعاصمة الاقتصادية المختنقة أصلا، أعيد فتح شارع الزرقطوني أمام السكان والمارة، في حلته الجديدة التي يبدو أنها ما تزال في حاجة إلى العديد من عمليات “الفينيسيون”، حتى تكتمل عملية إعادة التأهيل التي وقف عليها الوالي محمد امهيدية شخصيا.
عيوب أثرت على جودة العملية
وفي جولة لكاميرا “آش نيوز” بشارع الزرقطوني بعد إعادة تأهيله، رصد الموقع عددا من العيوب التي شابت عملية إعادة التهيئة، وعلى رأسها عدم وجود ممرات خاصة بالراجلين وعدم اكتمال الترصيف والتبليط في بعض الأرصفة، في الوقت الذي سارعت الشركة المكلفة بإعادة التهيئة، الزمن من أجل الانتهاء في الأجل المحدد لها، حتى ولو كان على حساب الجودة التامة.
المزيد من التفاصيل تشاهدونها في الفيديو التالي:
التعليقات 0