قال محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، أن “حادثة السير بدمنات، التي أودت 24 شخصا، عرت واقع التهميش والفقر والإقصاء الذي تواجهه المدينة، والمناطق الجبلية المحيطة بها، كما فضحت كل البرامج والسياسات التنموية المزعومة”.
وأوضح المتحدث ذاته، في تدوينة على “فيسبوك”، أن “تهميش دمنات ذات التاريخ المشرق والحضارة العريقة هو أمر مقصود منذ القدم، إذ يعاقب أهلها وكل المناطق المجاورة لاعتبارات غير مفهومة لحد الآن، بحرمانها من المرافق الحيوية والخدمات العمومية والبنيات التحتية وغيرها”.
التعليقات 0