أكد عدد من الفلاحين بمنطقة زاكورة، أن زراعة الدلاح (البطيخ الأحمر)، عادت من جديد بنفس القوة التي كانت عليها قبل التقنين، وهو ما أدى إلى تضرر محصول التمور وتراجعه، خاصة في ظل سنوات الجفاف التي يعرفها المغرب وإقليم درعة بشكل خاص.
وقال فلاحون، في تصريحات متطابقة، ل”آش نيوز”، إن ما يقع اليوم بزاكورة لا يبشر بالخير، فزراعة الدلاح استنزفت الفرشة المائية وأدت إلى موت النخيل وتراجع محصول التمور الذي عرفت به المنطقة، إذ أصبحت المياه الجوفية كلها مالحة تقريبا، ولم يعد المزارعون يجدون المياه الصالحة للسقي.
التفاصيل في الفيديو التالي:
التعليقات 0