تحت شعار “رهانات المغرب بين الجذور والحداثة”، انطلقت بالجديدة، فعاليات موسم مولاي عبد الله أمغار، الذي يعتبر واحدا من أهم “المواسم” بالمغرب سواء من حيث الشهرة أو من حيث عدد الزوار.
وتعرف الدورة الحالية من موسم مولاي عبد الله، التي تنتهي فعالياتها في 18 غشت الجاري، تمديدا لمدة 10 أيام، كما تخصص حيزا أكبر للأنشطة الدينية، وسيتم خلالها توفير خدمات لوجستيكية جديدة لتمكين الزوار من التنقل بسلاسة أكثر، حسب ما أكده مسؤولو المجلس الإقليمي للجديدة، في ندوة الافتتاح التي نظمت أمس (الجمعة).
ويشارك في الدورة الحالية من موسم مولاي عبد الله، حوالي 120 سربة و 2000 فارس من مختلف جهات المغرب. وينتظر أن تستقطب حوالي 4 ملايين زائر.
وتتخلل الدورة ندوات حول موضوعات مختلفة، إضافة إلى إقامة فضاءات للعرض وتسويق المنتجات المجالية وتنظيم سهرات فنية يحييها نجوم الأغنية الشعبية.
التعليقات 0