بعد إفراجها عن جديدها الفني بعنوان “نجيك دروكا” الأسبوع الماضي، توصلت الفنانة سلمى رشيد بانتقادات واسعة، تفيد وقوعها في “النمطية”، نظرا لاعتمادها على نفس النمط الموسيقي وألحان متشابهة خلال السنوات الأخيرة.
دوامة التكرار
وأطلت سلمى رشيد، التي حاولت تسليط الضوء على التقاليد المغربية في “الكليب”، بأزياء تقليدية من بينها “قفطان” حنة العروس. وقبل أغنيتها “نجيبك دروكا”، أصدرت عددا من الأعمال، عبارة عن جينيريك لمسلسلات رمضانية، جعلت من الأخيرة تقع في دوامة التكرار، وفق النشطاء.
وقد تساءل عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن السبب وراء فشل أغاني سلمى رشيد، التي أطلقت سابقا ألبوماً غنائيا يحمل اسم “ناري” وتضمن عددا من الأغاني من بينها أغاني مشتركة مع نجوم كبار كـ”ديزي دروس” وحميد القصري، إلا أنها لم تحقق النجاح المطلوب والتداول الكافي.
وحسب التعليقات التي رافقت فيديوهات سلمى رشيد الأخيرة، التي شاركتها على صفحتها الرسمية بمنصة “إنستغرام” وهي ترقص وتغني على إيقاعات جديدها الفني، عبر أحدهم : “خاصك تبدلي النمط الغنائي ديالك ولينا تنسمعو غير أوطوتون”، وقال آخرون: “وليتي تتختاري الأغاني الغلط”.
التعليقات 0