استرجعت إحدى ضحايا 16 ماي الإرهابية بالدار البيضاء، ذكرياتها الأليمة مع الحادث الذي أودى بحياة العديدين، حين كانت تتناول وجبة عشاء رفقة أصدقاء لها بأحد المطاعم التي تعرضت لتفجير، نجت منه بأعجوبة لكنها فقدت بسببه رجلها وتغيرت حياتها رأسها على عقب.
وقالت الضحية، في تصريح ل”آش نيوز“، إنها خضعت للعلاج في فرنسا تحت نفقة الملك محمد السادس، بعد حادث 16 ماي، راجية منه النظر في ملفها من أجل الحصول على تعويضات تعينها على الحياة بعد أن فقدت عملها وأصبحت تعيش عالة على شقيقها وعائلتها بعد أن فقدت والديها.
التفاصيل ترويها الضحية في الفيديو التالي:
التعليقات 0