ذكرت وسائل إعلام أوروبية، أن الدول الأوروبية تخشى ثورة جديدة بالجزائر، جراء نية الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الترشح لولاية رئاسية ثانية.
وتبقى على الانتخابات الرئاسية الجزائرية، عاما كاملا، إذ لازال عبد المجيد تبون يرمم صفوفه ويحاول إيجاد صيغة للدفاع عن حصيلته المزرية، قبل إعلان ترشحه.
حصيلة كارثية
وأوضحت الصحف ذاتها، أن حصيلة عبد المجيد تبون السياسية والاجتماعية وصفت ب”الكارثية” من قبل نشطاء وسياسيون جزائريون، في ظل وضع سياسي عالمي متقلب.
وأضاف نشطاء جزائريون أن ترشح عبد المجيد تبون لولاية ثانية، سيكون كارثي على البلاد، إذ لم يقدم أي جديد، ولازالت علاقة الجزائر مع الجيران وباقي الدول الإفريقية والكبرى في العالم، سيئة.
وانتقد نشطاء ما يروج له الإعلام المحلي أخيرا، من إنجازات وهمية للرئيس، تمهيدا لترشحه لولاية ثانية.
التعليقات 0