بين تأيد ومعارضة، انقسم الرأي العام المغربي بخصوص عملية الإحصاء. ومن جهتها، فتحت الناشطة، مايسة سلامة الناجي، باب النقاش عندما خرجت بفيديو تندد وتستنكر عملية الإحصاء قائلة: “أنا مرا بوحدي مغاديش نحل باب داري لشي حد لي ممكن يستغل هاد الفرصة ويسرقني”.
رفض وتنديد
وأضافت الناشطة المثيرة للجدل: “كيفاش تجي تفرض عليا وتقول ليا غادي نعاقبك إلا محليتيش الباب.. عطا الله الوسائل لي ممكن ترصدو بها المعلومات. خسرو شويا ديال الفلوس واعتمدو على خبراء ولا الذكاء الاصطناعي ولا غير العساس والمقدم والبركاكة، حيث أنا مغاديش نحل باب داري وغادي نعيط البوليس”.
وقد رافق فيديو مايسة سلامة الناجي، عدد من التعليقات التي رأت في تصريحها أنه معقول ومناسب في هذا الوقت خاصة أن فرضية السرقة ممكنة في ظل الأزمات الاقتصادية الحالية وعدد حالات السرقة التي تتزايد.
السياسات التنموية
وفي المقابل، هناك من رحب بفكرة الإحصاء، مؤكدا أهمية هذه العملية الوطنية في رسم السياسات التنموية المستقبلية للمغرب.
التعليقات 0